
العوامل العائلية: تؤثر العلاقات داخل الأسرة مثل العلاقة بين الوالدين أو بين الوالدين والطفل بشكل مباشر على الصحة النفسية كما أن أسلوب التربية يلعب دورًا حاسمًا؛ فهي القائمة على الحب والدعم تُعزز الثقة بالنفس.
تتأثّر الصحة النفسية بتفاعل معقد بين الضغوط ومواطن الضعف الفردية والاجتماعية والهيكلية.
تقنيات إدارة التوتر مثل التأمل، التنفس العميق، واليوغا يمكن أن تساعد في تقليل مستويات التوتر وتحسين القدرة على التعامل مع الضغوط اليومية.
على النقيض، تجارب النجاح والدعم النفسي تساهم في تعزيز الصحة النفسية.
للصحة النفسية عدة عوامل مهمة تؤثر على حياة، وسلوك الأفراد، ومنها:
التطوع والمشاركة في مساعدة الغير فذلك يعطي شعورًا إيجابيًا ويقلل من المشاعر السلبية.
وتعد برامج التعلّم الاجتماعي والعاطفي المدرسية من بين أكثر الاستراتيجيات فعالية في مجال تعزيز الصحة النفسية للبلدان من جميع مستويات الدخل.
نذكر فيما يلي بعض النقاط التي توضح أهمية الصحة النفسية وتأثيرها على الفرد:
ذاته، ويقبله المجتمع، بحيث يشعر من جراء ذلك بدرجة من الرضا والكفاية
إلى درجة من الإطمئنان النفسى يؤكدها ايمانه بالله والقدر واليوم الآخر والملائكة
تعدّ العامل الأول من العوامل التي تؤثر على الصحة النفسية، فعندما يعيش الإنسان في أسرة مترابطة يتمكّن من تكوين شخصية سوية، وذات نفسية معتدلة، وخالية من الأمراض النفسية، بعكس الأفراد الذين يعيشون حياةً مضطربة في طفولتهم نتيجةً لوجود خلافات عائلية، أو عدم وجود أسرة متكاملة، فعندها انقر على الرابط تُصبح نسبة التعرّض للإصابة بمرض نفسي مرتفعة.
وينبغي القيام بذلك في إطار رعاية الصحة النفسية المجتمعية، التي يعد الحصول عليها وقبولها أسهل مقارنة بالرعاية المؤسسية، والتي تساعد على منع انتهاكات حقوق الإنسان وتحقّق حصائل أفضل من حيث التعافي للأشخاص المصابين باعتلالات الصحة النفسية.
للحفاظ على الصحة النفسية وتعزيزها، يمكن اتباع بعض النصائح، مثل:
السلوك البشرى بأنه سلوك متعلم وأن الفرد يتعلم السلوك السوى وغير السوى، وأنه